إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مسلمه
المدير العام



عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 24/10/2009

 ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق  Empty
مُساهمةموضوع: ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق     ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق  Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 24, 2010 3:35 pm

الإمام ناصر محمد اليماني
08-19-2010, 07:00 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
----------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)

وما يلي إقتباس من بيان محمود المصري بما يلي)

( فكما اود ان انافسكم فى حب الله وقربه واسبقكم اليه فى تلك الحين اتمنى ان تسبقنى يا ناصرى لحب الله وكما اتمنى ان اكون اقرب الى الله منك اتمنى لك ان تكون اقرب الى الله منى) أنتهى الإقتباس

ومن ثم يرد عليك الإمام ناصر محمد اليماني وأقول إسمح لي حبيبي في الله أن أقول إنك لمن الخاطئين وإنما تحب لأخيك المؤمن من الخير والشر ما تحبه لنفسك من أجل الله طمعاً في حُبه وقربه ومرضات نفسه ولكن حين يكون الأمر مُتعلق بذات الله سُبحانة فالأمر يختلف يامحمود فلا ينبغي لك أن تتفضل بالله سُبحانه على من سواك من عبيده وتتمنى أن يفوز بحبه وقربه غيرك من عبيد الله إذاً تفضلت بالله وتمنيت أن يفوز به سواك فهل بعد الحق إلا الضلال وقال الله تعالى)

(﴿فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (32)﴾صدق الله العظيم

والسوآل الذي يطرح نفسه لحبيبي محمود هو فما دُمت فضلت عبد من عبيد الله أن يكون هو أحب إلى الله منك وأقرب فمن أجل حُب وقرب من يامحمود فإن قُلت مهلاً مهلاً يا ناصر محمد اليماني إنما تمنيت أن يفوز بأعلى درجة في حُب الله وقُربه هو محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن ثم يرد عليك الإمام ناصر محمد اليماني وأقول فمن أجل من فعلت ذلك فإن قاطعني محمود وقال بل من أجل الله طمعاً في حُبه وقربه ومن ثم يرد عليك الإمام المهدي وأقول ولكنك قد تفضلت بربك فتمنيت أن يفوز بأعلى درجة في حبه وقربه سواك يا محمود وأنتهى الأمر لأنه لا يوجد هناك إله آخر فوق الله سُبحانه حتى تتفضل بأعلى درجة في حُب الله وقربه من أجل الفوز بأعلى درجة في حب الإله الآخر سُبحانه وتعالى علواً كبيراً فتذكر قول الله تعالى)

( (﴿فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (32)﴾صدق الله العظيم

ولذلك تجدُ عبيد الله المُخلصين الذين لا يشركون بالله شيئاً يتنافسون إلى ربهم أيهم أحبُ وأقرب ولم يفضلوا بعضهم بعضاً على ذات الله سُبحانه تصديقاً لقول الله تعالى)

(يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ )صدق الله العظيم

وأما ناصر محمد اليماني فحين بُشر بأعلى درجة في الجنة فرفضها و أهداها لجده إن يشاء الله وإلى الله يُرجع الأمر فلم أفعل ذلك إلإ لكي يتحقق لعبده النعيم الأعظم منها فيكون الله راضي في نفسه وذلك من شدة حُبي لربي فكيف أكون سعيد في جنة النعيم ومن أحببته أكثر من كل شئ ليس بسعيد في نفسه وحزين على عباده الذين ظلموا أنفسهم إذاً فانا ضحيت بالدرجة من أجل الله يامحمود وهو أن يكون حبيبي قد رضي في نفسه ولذلك تُسمى بالوسيلة وأنفقتها لو ملكتها من أجل تحقيق الغاية التي ينحصر فيها الحكمة من خلقي وهو أن يكون الله راضي في نفسه وذلك لأني اعبدُ رضوان الله كغاية وليس كوسيلة
فذلك هو النعيم الأعظم أن يرضى الله في نفسه ولم يعد مُتحسر ولا حزين على عباده الذين ظلموا أنفسهم
إذا يامحمود إن سر الشفاعة مُتعلق بحقيقة إسم الله الأعظم ألا وإن حقيقة إسم الله الأعظم هو صفة رضوان الله في نفسه فإن يرضى الله في نفسه فقد تحققت الشفاعة ولذلك تجدُ العبد الذي اذن الله لهُ بالشفاعة يُحاج ربه في تحقيق النعيم الأعظم من جنته وهو أن يرضى الله في نفسه ولم يعد مُتحسر ولاحزين على عباده الذين ظلموا أنفسهم فإذا تحقق رضوان الله في نفسه فهذا يعنى أنها تحققت الشفاعة لعباده وإنما عبده الذي اذن الله له أن يُخاطب ربه في مسئلة الشفاعة فلن تجد أنه تشفع لأحداً من عبيد الله سُبحانه وتعالى علواً كبيراً فمن ذى الذي هو أرحم بعبيده من الله أرحم الراحمين بل أذن الله لعبده أن يُخاطب ربه لأنه سوف يقول صواباً لأن الله يعلم أن لن يشفع عبده لأحداً من عباده بين يدي ربه ولا ينبغي له ان يشفع حتى لأمة ولا لأبيه فليس هو أرحم بأمه وأبيه من الله ارحم الراحمين فهذا يتناقض مع صفة الله في نفسه أنه أرحم الراحمين فلا ينبغي ان يوجد في العبيد من هو ارحم بالعباد من الله أرحم الراحمين ولذلك اذن الله لعبده على علم منه أن لن يشفع لأحداً من عباد الله وإنما سوف يُحاج الله ربه أن يُحقق لهُ النعيم الاعظم من جنته فكيف يكون ذلك حتى يرضى الله في نفسه سُبحانه ولن يكون الله رضي في نفسه حتى يدخل عباده في رحمته وذلك هو سر الشفاعة هي لله جميعاً ولن تتحقق حتى يرضى ولذلك تصديقاً لقول الله تعالى))

((وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى )صدق الله العظيم

فإذا رضي في نفسه جاءت الشفاعة من الله مُباشرة فيُنادي عبده ويقول )

(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))صدق الله العظيم

وهذا يعني أن الله قدر رضي في نفسه فنادى عبده أن يدخل هو وعباده في جنته )

وهُنى المفاجئة الكُبرى فيذهب الفزع عن القلوب الباسرة التي تضن أن يُفعل بها فاقرة فيقولون للإمام المهدي وزُمرته )

((مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ }صدق الله العظيم

ويا حبيبي في الله محمود المصري وتالله أني اولى منك بجدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فتجدني افضله على نفسي في كُل شئ في ملكوت الدُنيا ولآخرة وذلك لأنه أحب عبد إلى نفسي في الله من بين عبيد الله جميعاً إلا من الله الذي أنفق كُل شئ من أجل حُبه وقُربه ونعيم رضوان نفسه ولكن لو أنفق أعلى درجة في حُب الله فأتنازل عنها لعبده محمد صلى الله عليه وآله وسلم فقربة لمن من بعد الله يامحمود فهل بعد الحق إلا الضلال تصديقاً لقول الله تعالى))

(﴿فَذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (32)﴾صدق الله العظيم

وصدق حبيبي في الله الناصر لناصر محمد في مقولته الشهيرة بالحق ))

((وأما الوسيلة فوالله الذي لا اله إلا هو لا اتمناها إلا لنفسي لكي اكون اقرب العبيد الى الله

فهو احب الي من رسل الله جميعا وهو احب الي من الامام المهدي واحب الي من اهلي

واحب الي من ملكوت السماوات والارض) أنتهى الإقتباس

فإنه لا يطمع في ذات الوسيلة يامحمود بل يريد ربه مُنافساً في حُبه وقربه وصلوات الله وخليفته عليك أيها الناصر لناصر مُحمد فقد أدركت الحق الذي يريدُ أن يوصلهُ إلى قلوبكم الإمام المهدي ويوجد في الأنصار من هو على شاكلتك حتى صار الإمام المهدي يغير على الله منه ويخشى أن يكون هو أحب إلى الله من الإمام المهدي وأقرب وحتى ولو كان الإمام المهدي خليفة الله الشامل فليس معنى ذلك أنه قد صار أحب وأقرب عبد إلى الله فلا يزال باب التنافس مفتوحاً منذ أن خلق الله السماوات والأرض ولم يُغلق بعد إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين ولا يزال العبد الذي سيفوز بأعلى درجة في حُب الله مجهول فهل هو من عبيد الله من الملائكة أم من عبيد الله من الجن أم من عبيد الله من الإنس الله أعلمُ فلا يزال مجهول ولذلك تجد العبيد الذي أستخلصهم الله لنفسه منذ الأزل القديم لا يزالون يتنافسون إلى ربهم أيهم اقرب حتى الموت وكُل عبد يتمنى أن يكون هو ذلك العبد والأمر لله يا محمود فليس لك ولا للإمام المهدي ولا لأين من عبيد الله من الأمر شئ تصديقاً لقول الله تعالى))

((هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأمُورُ )

صدق الله العظيم

فيامحمود إن كُنت حقً من الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور قلباً وقالباً صفوة البشرية وخير البرية فعليك أن تقتدي بهدب الإمام المهدي المُقتدي بهدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولكن عليك أن تعلم ماهو الإقتداء بالهدى فانظر إلى أمر الله إلى خاتم الأنبياء والمُرسلين أن يقتدي بهُدى الذين هدى الله من قبله وقال الله تعالى))

((أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ ))صدق الله العظيم

فهل تجد أنهُ عليه الصلاة والسلام عظمهم بغير الحق فترك الله لهم من دونه وأعتقد أنه لا ينبغي لهُ أن ينافسهم في حُب الله وقربه كونه أمره أن يقتدي بهداهم ولسوف أترك الجواب لك من محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم )

(سلوا الله الوسيلة فإنها درجة فى الجنة لا تنبغى الا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا ذلك العبد ) صدق عليه الصلاة والسلام

إذاً فهو أقتدى بهداهم كما امره الله ومن ثم ينافس الذي اقتدى بهم في عبادة الله وحده ويطمع أن يكون هو أحب وأقرب إلى الله منهم وكذلك كُل عبد من جميع الأنبياء والمُخلصين من الصالحين يرجو أن يكون هو ذلك العبد ولذلك قال الله تعالى))

(يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ )صدق الله العظيم

وكذلك الذين يقتدوا بهدي الإماما لمهدي وإنما هو مُجدد للدين أبتعثه الله ليعيدكم إلى منهاج النبوة الأولى وإنما هو مُقتدي بهدى الأنبياء من أولهم إلى خاتمهم وإنما الإقتداء بهم هو أن ينافسهم في حُب الله وقربه ويريدُ أن يكون هو العبد الأحب والأقرب وكذلك أتباع الإمام المهدي لا ينبغي لهم ان يعظمونه من دون الله فيحصروا التنافس إلى الله لهُ من دونهم ولا ينبغي لهم أن يعتقدوا أنهُ لا ينبغي لهم أن يُنافسوا الإمام المهدي إلى الله فمن أعتقد بذلك من أنصار الإمام المهدي ناصر محمد اليماني فقد اشرك بالله وحبط عمله فلا يقبل الله من عمله شئ تصديقاً لقول الله تعالى))

(( وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ))
صدق الله العظيم

فإياكم وتعظيم الإمام المهدي فمهما كرمه الله فهو ليس إلا عبد لله مثله كمثلكم ولكم من الحق في ذات الله ما للإمام المهدي فلا فرق بيني وبينكم من الحق في ذات الله فلستُ ولد الله سُبحانه وتعالى علواً كبيراً بل عبد لله مثلكم ولكم من الحق في الله ماللإمام المهدي خليفة الله عليكم فلا تعظموا خليفة الله عليكم فتحصروا الله له من دونكم فتظلموا انفسكم ظُلم عظيم تصديقاً لقول الله تعالى))

( لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ )صدق الله العظيم

ولكن كونوا ربانيين مُتنافسين في حُب الله وقربه ونعيم رضوان نفسه إقتداء بهدي كافة الأنبياء والمُرسلين (( يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا)
صدق الله العظيم

فذلك هو الإتباع والإقتداء بالحق ان تكونوا عبيد لله مثلهم فتُشمروا فتعلنوا التنافس لكافة عبيد الله في حُب الله وقربه مستطعتم من غير تعظيم لأحد من عبيد الله فتجعلونه خط أحمر بينكم وبين ربكم فتعتقدوا انه لا ينبغي لكم أن تتجاوزوه إلى الله فإن ذلك شرك بالله وذلك لأنه لا يوجد بين العبيد من لهُ الحق في ذات الله أكثر من عبيده الآخرين فبأي حق ما دام ليس إلا عبداً من عبيد الله فهو ليس ولداً لله سُبحانه حتى يكون لهُ الحق في ذات الله أكثر من عبيده الآخرين سُبحانه لم يتخذ صاحبة ولا ولداً وقال الله تعالى))

(إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً )صدق الله العظيم

فلما تعظمون العبيد وتذرون المعبود أفلا تتقون اللهم قد بلغت وفصلت وبينت اللهم فشهد اللهم فشهد اللهم فشهد )

وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)

أخوكم عبد النعيم الأعظم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق
»  ياصديق لا تُبالغ في الإمام المهدي بغير الحق
» وهل بعد الحق إلا الضلال وبعض الباحثين عن الحق يتبين له أني الإمام المهدي إلى الحق ومن ثم يخشى أن يُصدقني وأنا لست الإمام المهدي وكأن عليه إثم
»  لا أنافسكم على منصب المهدي المنتظر الذي تطمعون إليه بغير الحق
» بصيرة الإمام المهدي كتاب الله وسُنة رسوله الحق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني  :: النبأ العظيم وأشراط الساعة الكبرى ... :: اخربيانات الامام المهدي (ناصرمحمداليماني)-
انتقل الى: