إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 س4)هده الحسنات اللاتي نكسبها من الصلاة والصيام وقراءة القرآن وفعل الخير أهي فقط لتدخلنا الجنة أم هناك شيء آخر.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المتوكلة على الله




عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
الموقع : منتديات البشرى

س4)هده الحسنات اللاتي نكسبها من الصلاة والصيام وقراءة القرآن وفعل الخير أهي فقط لتدخلنا الجنة أم هناك شيء آخر. Empty
مُساهمةموضوع: س4)هده الحسنات اللاتي نكسبها من الصلاة والصيام وقراءة القرآن وفعل الخير أهي فقط لتدخلنا الجنة أم هناك شيء آخر.   س4)هده الحسنات اللاتي نكسبها من الصلاة والصيام وقراءة القرآن وفعل الخير أهي فقط لتدخلنا الجنة أم هناك شيء آخر. Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 11, 2009 3:51 pm

الإمام ناصر محمد اليماني
المهدي المنتظر تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 1,292




--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين (وبعد) أخي الكريم إليك الجواب بالحق )

س1)1- قال الله تعالى واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم
كيف نتق الله ليعلمنا من علمه .

ج1)فأنظر أخي الكريم إلى أمر الشيطان قال الله تعالى( إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169)صدق الله العظيم إذا الإنسان المُسلم أتقى ربه فإذا واجهته أياته لا يعلم تأويلها أو أي مسئلة في الدين لا يعلم تأويلها وأُحرج فيها وقال الله أعلم فهو أتقى الله أن يقول عليه مالم يعلم علم اليقين ومن ثم يأتيه وحي التفهيم من رب العالمين إلى قلبه مُباشرة فيعلمه بسلطان العلم لتلك الأية من ذات القرأن أو يعثر على علم مُقنع لأحد عُلماء الأمة ومن ثم يعلم تأويلها علم اليقين ويعلمها من بعد ذلك للعالمين فذلك من الذين أنعم الله عليهم من ذُرية أدم مع الأنبياء والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا وذلك لأنه عصى أمر الشيطان أن يقول على الله ما لا يعلم ثم أطاع أمر الله ولم يقول على الله مالم يعلم فهو أتقى الله وحقاً على الله أن يُعلمه بوحي التفهيم تصديقاً لقول الله تعالى( (( وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )) صدق الله العظيم

س2)ما هي الصلاة وما السر فيها وفي أوقاتها وكيف تؤدى الصلاة لتكون كاملة غير منقوصة ولماذا وإلى أين توصلنا الصلاة ولماذا هي بهده الطريقة.

ج2) أخي الكريم إعلمُ إن الصلاة صلة بين العبد والمعبود رب العالمين وهي تعبيراً للخضوع والخشوع بين يدي الرب فيضع وجه على الأرض تواضع وخضوع لربه فيقول سُبحان ربي الأعلى وبحمده وفي هذه اللحظة في السجود يكون العبد هو أقرب ما يكون إلى ربه تصديقاً لقول الله تعالى) (( وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ ))صدق الله العظيموأما الذين يستكبروا على ربهم ولم يسجد له على الأرض فألئك سوف يدخلوا جهنم داخرين صاغرين تصديقاً لقول الله تعالى(( ( إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ) ))صدق الله العظيموأما أوقاتها فهي مُقدرة تقدير من رب العالمين لكي نستطيع أن نقسم وقتنا بين عبادة الله بالسجود والدعاء وبين عبداة الله بالعمل لكسب ارزاقنا والله يُقدر اليل والنهار وجعل الله لها ميقات معلوم إلا صلاة القصر في السفر تصديقاً لقول الله تعالى( إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا )صدق الله العظيموبما أن الصلاة هي الصلة والعلاقة المُستمرة ما دمت حياً فلا ترفع عنك حتى تُصلي بالإشارة ثم تلفظ روحك تصديقاً لقول الله تعالى( وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا )صدق الله العظيم وكذلك لها فائدة بدنية فهي رياضة للبدن وطهارة للقلب وقُربة إلى الرب ))وأما كيف تأديها فصل كما رأيت أهل السنة يصلون فهم خير من ألتزم بالصلاة وضوابطها غير أنهم تمسكوا بالسنة بشكل عام دون أن يقارنوها مع مُحكم القرأن فأضلتهم الروايات الباطل في عقائد أخرى وأخذ مما لديهم صلاتهم وأنكر على الذين أنكروا صلاة الجمعة المُباركة وحسابهم على ربهم )واما إلى أين تذهب بنا الصلوات فأقول لك إنها تذهب بك إلى سبيل ربك ورضوانه وإن ربك على صراطاً مُستقيم فإذا مت وأنت مُحافظ عليها فهي تدخلك الجنة فور موتك وأما الذين يقاطعون الصلاوات فلا صلة لهم بربهم وسوف يدخلهم ناره وقال الله تعالى(ما سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43)صدق الله العظيموقال محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم(((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة،فمن تركها فقد كفر) ))
بمعنى أنه صار من الكفار ومصيره مصيرهم في النار )وقال محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ((((الصلاة عمود الدين من أقامها فقد أقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين))صدق عليه الصلاة والسلام

س3)ما هو شهر رمضان ولمادا يجب الصيام فيه وما السر في دلك.)

ج3) أخي الكريم عليك أن تعلم إن في الصيام حكمة بالغة وسبب من اسباب الصحة والعافية تصديقاً لقول الله تعالى)( ((وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ)) (البقرة:184).وتصديقاً لحديث محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم (صوموا تصحوا )وليس معنى ذلك إن المريض يصوم كلا فقد رفع الله عنه الصيام إلى أيام أخر وإنما الصيام حماية من قبل المرض فيضل جسمه صحيح سليم معافى خصوصا الأمراض الباطنية فالصيام حماية لها من قبل المرض أما إذا مرض الإنسان فمسموح له أن يفطر إلى عدة أيام أخر تصديقاً لقول الله تعالى)
(‏‏{‏فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ‏}صدق الله العظيم وكذلك الحكمة من الصيام لكي يرحم الغني الشابع المسكين الجائع فيكون من المصلين ويحثُ على طعام المسكين وأرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء وخير عباد الله الرُحماء والله أرحم الراحمين يحب عبادة الرحماء )وكذلك الصيام مُخفف للشهوة والملذات وإذا شبعت البطنة تاقت للملذات والشهوات )

س4)هده الحسنات اللاتي نكسبها من الصلاة والصيام وقراءة القرآن وفعل الخير أهي فقط لتدخلنا الجنة أم هناك شيء آخر.

ج4) أخي الكريم لقد سألت عن شئ عظيم وماهو الهدف من العبادة وإنما هي وسيلة لتحقيق الغاية وهي حُب الله وقربه ورضوان نفسه نعيم أعظم من تعيم الجنة يدركه من عرف ربه وهو لا يزال في الدنيا في لحظة القرب من ربه والخشوع والدموع مما عرفوا من الحق وعليك أن تعلم أن رضوان الله على عباده هو نعيم أعظم وأكبر من نعيم الجنة تصديقاً لقول الله تعالى((وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (72)صدق الله العظيم أفلا ترى الهدف الحقيقي واضح وجلي في مُحكم القرأن العظيم من خلقنا لنعبد نعيم رضوان الله سُبحانه وذلك نعيم أعظمُ وأكبر من نعيم الجنة تصديقاً لقول الله تعالى((وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (72)صدق الله العظيم وذلك هو النعيم الذي سوف تُسئلون عنه يوم القيامة تصديقاً لقول الله تعالى)
(({أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ (4) كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6)
ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ (Cool}صدق الله العظيم وقد بين النعيم الذي عنه سوف يُسئلون وهو ذاته الهدف من خلق الجن والإنس وهو لكي يعبدوا نعيم رضوان الله عليهم تصديقاً لقول الله تعالى((وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ))صدق الله العظيم

س5)6- ما هي الطريقة الصحيحة لتدبر القرآن وكيف يكون التفكر في خلق السماوات والأرض.)

ج5)قال الله تعالى(((( كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ))صدق الله العظيم

والتدبر هو أن لا تمر على القرأن أصم أبكم فتهرف بما لا تعرف وتنى من الله أن يُعلمك تأويل كُل حرف فيه وتدبر وتفكر وإذا مرت دقائق ولم تفهم بيان الأية فمر عليها وأنتظر من الله أن يُعلمك بيانها وقد تأتي أية أخرى فتوضحها لك وتفصلها تفصيلا أو يذكرك الله ببيانها في أية أخرى في سورة أخرى المهم أن تحرص أن لا تقول على الله مالم لا تعلم ومن ثم يُعلمك الله كما علمناكم من قبل في تقوى العلم أن لا تقول على الله مالا تعلم ومن ثم يعلمكم الله تصديقاً لوعده لكم بالحق(( وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )) صدق الله العظيم أما بالنسبة للتفكر في السماوات والأرض فانظر كيف رف الله السماوات وأنظر إلى القمر والشمس تجدهم مُعلقات بالفضاء فمن الذي يمسكهم ويمسك السماوات والأرض أن تزولا تصديقاً لقول الله تعالى({أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمّىً وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ}({أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ}
({أَوَلا يَذْكُرُ الْأِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً}({قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ})({لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ})))
(({أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ}.({الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.){وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ} {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً}:{ أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ ‏رُفِعَتْ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ))فكيف فكيف فكيف ومن ثم لا تجدو الجواب إلا أن تخر لله ساجداً باكياً من خشية الخالق ومما عرفت من الحق ومن الخوف مما بعد ذلك تصديقاً لقول الله تعالى(( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )صدق الله العظيم ومن ثم تعرف عظمة الله فتنبهر من عظمة الخالق سُبحانه ما اعظمُ ذاته وقدرته ثم يخشع قلبك مما نزل من الحق في القرأن العظيم تصديق للذي بين يديك من السماء والأرض وتتذكر قول الله تعالى((لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ))صدق الله العظيم (({فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}صدق الله العظيم


س6)وعندما تحدث الله عن الجنة بين لنا أن فيها قصور وأشجار وفواكه وحور عين مادا سنفعل يهدا أم أننا كالإبل لا نريد ألا المأكل والملبس حتى ونحن في الجنة.)

ج6) أما هذا السؤال فقد أجبتك من قبل عن الحكمة من خلق الجن والإنس أنه ليس للجنة والحور العين بل خلق الجنة والحور العين ومافي جنان النعيم من أجلنا وخلقنا من أجل هدف في ذات الله وهو نعيم رضوان نفس الله على عباده وبينا أنه هو النعيم الأعظمُ من الجنة في الدنيا وفي الأخرة تصديقاً لقول الله تعالى)

(( ((وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (72)صدق الله العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
س4)هده الحسنات اللاتي نكسبها من الصلاة والصيام وقراءة القرآن وفعل الخير أهي فقط لتدخلنا الجنة أم هناك شيء آخر.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يا عجبي من أمة تُدعى إلى كتابها القرآن العظيم فيعرضوا عن الداعي إلى الإحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم
» الجسد المُلقى على كُرسي سُليمان و ذنب سُليمان عليه الصلاة والسلام
» معجزة الإمام المهدي لبيان خفايا أسرار القرآن وتفاصيل بيان ذي القرنين إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن آزر.. Read more: http://www.mahdi-alumma.com/showthread.php?20546-معجزة-الإمام-المهدي-لبيان-خفايا-أسرار-القرآن-وتفاصيل-بيان-ذي-القرنين-إبراهيم-بن-إسماعي
» (ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه)
» الرجوع إلى كتاب الله القرآن العظيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني  :: النبأ العظيم وأشراط الساعة الكبرى ... :: بيانات الحق للقرآن العظيم-
انتقل الى: