إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المشيئة الإختيارية جعلها الله بيد العبد وتحقيق المشيئة على الواقع بيد الرب وحده لا شريك لله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المتوكلة على الله




عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
الموقع : منتديات البشرى

المشيئة الإختيارية جعلها الله بيد العبد وتحقيق المشيئة على الواقع بيد الرب وحده لا شريك لله Empty
مُساهمةموضوع: المشيئة الإختيارية جعلها الله بيد العبد وتحقيق المشيئة على الواقع بيد الرب وحده لا شريك لله   المشيئة الإختيارية جعلها الله بيد العبد وتحقيق المشيئة على الواقع بيد الرب وحده لا شريك لله Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 16, 2010 4:06 am

تاريخ البيان الاصلي 2-5-2009
-----------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم

وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين (وبعد)حقيق لا أقول على الله غير الحق لمن شاء منكم أن يستقيم ولكنكم لن تحققوا ما شئتم على الواقع الحقيقي مالم يشاء الله رب العالمين ويا علم الجهاد فلا يزال لدينا الكثير والكثير من السُلطان على فتوى علم الهدى في مُحكم القرآن العظيم أن المشيئة الإختيارية جعلها الله بيد العبد وتحقيق المشيئة على الواقع بيد الرب وحده لا شريك لله وقال الله تعالى({وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ}صدق الله العظيم


ومن ثم انظر للرد عليهم من ربهم قال الله تعالى( وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ)صدق الله العظيم

والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل معقول أن هؤلاء الذين وقفوا على النار لكاذبون وقالوا بألسنتهم ما ليس في قلوبهم أن لو يردهم الله أنهم سوف يعملون ما يحبه الله ويرضاه والجواب كلا بل يعتقدون لو يردهم الله إلى الدنيا فإنهم سوف يعملون الأعمال الصالحة كما أمرهم ربهم غير ما كانوا يعملون ولكني أشهد الله لو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون بهذه العقيدة الباطل والسؤال هو لماذا سوف يعودون لما نهوا عنه والجواب أنه بسبب جهلهم في علم الهدى أن العبد لا يستطيع أن يُحقق مشيئته الإختيارية مالم يشاء الله له تحقيق ذلك على الواقع الحقيقي إذا" المشيئة الإختيارية إنما هي سبب من الإنسان وبما أن الله جعل لكل شيء سبباً فهل إذا ضربتم في الأرض لطلب الرزق وشئتم الرزق فهل ترون أنكم سوف تحققون ما تشاؤون فتحصلوا على الرزق مالم يشاء الله لكم ذلك من لحظة أن فكرتم أين تجدوا رزقكم فتوكلتم على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه ومن ثم يهدكم الله إلى سبيل رزقكم إذاً الأسباب لن تنفع شيئاً مالم تتدخل قدرة الرب لتحقيق المشيئة على الواقع الحقيقي يا علم الجهاد فما خطبك لا تفقه قولاً وتذهب إلى متاهات لا تخرج بها بنتيجة من قولك المشيئة التكوينية والملكوتية وما شأنك بما يشاء الله في ملكوته فنحن نتكلم عن علم الهدى ونفتي أنه لا بد من إتخاذ السبب ليهدينا الله إلى الصراط المُستقيم وهذا السبب هو المشيئة الإختيارية ويريد العبد أن يرزقه الله الهدى ولكن هذه المشيئة الإختيارية إنما هي سبب مثلها كمثل سبب الرزق ولكن لن ترزق ما لم يرزقك الله إذا المشيئة الإرادية للإنسان لا تسمن ولا تغني من جوع مالم يُشاء الله لعبده تحقيق ذلك على الواقع الحقيقي فانظر لعقيدة أصحاب النار التي كذبهم الله أن يستطيعوا أن يُحققوها على الواقع الحقيقي وبسبب جهلهم أن التحقيق بيد الله حتماً فسوف يعودون لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون بهذه العقيدة الباطل والآية واضحة وجلية وقال الله تعالى({وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ}صدق الله العظيم

وهذه المشيئة الإختيارية التي نقصدها من أول الحوار في علم الهدى أنها بيد العبد وبقي الأهم وهو تحقيق المشيئة على الواقع الحقيقي بالعمل الصالح وهذه المشيئة هي بيد الرب ولكنهم يجهلون ذلك وقالوا (( أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ)) وهذه عقيدة باطل لأنهم لا ولن يستطيعوا تحقيق ذلك ما لم يشاء الله لهم تحقيق مشيئتهم على الواقع الحقيقي وبسبب جهلهم لذلك أفتاكم الله بقوله تعالى ((وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ)صدق الله العظيم

إذا" الهُدى والإيمان يتنزل من الرحمن إلى القلب المُنيب الباحث عن الحق فيريه الله أنه الحق وما دونه باطل ولن أعرض عن الآيات التي يوردها علم الجهاد كما يعرض عن الآيات التي يوردها ناصر محمد اليماني كلا بل سوف أفسرها خيراً منه وأحسنُ تأويلاً فيذهب سلاحه من يده إلى جانب الحق وأرى علم الجهاد يُحاج بقول الله تعالى((وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلآئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللّهُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (الأنعام : 111 )
وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً (الإنسان : 30 )

والجاهل عن البيان الحق سوف يظن أن علم الجهاد أتى بسُلطان مُحكم بين من القرآن العظيم حتى إذا جاء بيان ناصر محمد اليماني ومن ثم يتبين للذين يريدون الحق أنه الحق من ربهم هو ما جاء في بيان ناصر محمد اليماني وإلى البيان الحق عن سبب عدم إيمانهم مهما جاء من المُعجزات وذلك بسبب عقيدتهم الباطل في أنفسهم أن لو يؤيد الله رسوله بالمُعجزات أنهم سوف يؤمنون بلا شك أو ريب وهذه عقيدة باطل ولذلك لا ولن يُحقق الله لهم مشيئتهم شيئاً من بعد إرسال المُعجزات نظراً لأنهم يجهلون أن الله يحول بينهم وبين قلوبهم إذاً لن يهتدوا أبداً بسبب هذه العقيدة الباطل وهي عقيدتهم بأنهم سوف يوفون بما شاؤوا ووعدوا به فور حدوث المُعجزة ويظنون أن لو يبعث الله آيات التصديق مع رُسله بأنهم سوف يؤمنون فوراً وهذه عقيدة باطل لن يتحقق من مشيئتهم شيئاً مهما أرسل الله من آيات التصديق قال الله تعالى(( وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ(109)وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ(110)وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمْ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمْ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلا مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ(111) (الأنعام)

أفلا ترون أن المشيئة الإختيارية لا ولن تتحقق على الواقع العملي مالم يشاء الله رب العالمين وليس كما تعتقد يا علم الجهاد أن المشيئة الإختيارية إشراك بقدرات الرب سبحانه وإنك لمن الخاطئين وتبين فتوى ناصر محمد اليماني أنها الحق وإن المشيئة الذاتية للعبد لا ولن يتحقق منها شيئاً إذا اعتقد العبد أنه سوف يفي بما وعد وأنهم لن يؤخروا التصديق والإتباع إلا إلى وصول معجزات التصديق ومن ثم يصدقون ويتبعون وهذه عقيدة باطل لأن تحقيق المشيئة إذاً يا علم الجهاد إن المشيئة الإختيارية التي استكبرتها أن تكون بيد العبد قد علمنا أنها لا قيمة لها مالم يتم تحقيقها على الواقع فانظر للذين قالوا لإن أتانا الله من فضله لنصدقن ونكونن من المُحسنين وكانوا جازمين أنه لن يؤخرهم عن الإحسان إلا أن يأتيهم الله من فضله وهذه عقيدة باطل كلا ولا ولن يتحقق ما يشاؤون بسبب عقيدتهم الباطل أنهم سوف يفعلوا ذلك بلا شك أو ريب وذلك لأنهم يجهلون أن تحقيق المشيئة الإختيارية بيد الرب وليس لهم من الأمر شيئاً إلا الإختيار ثم الإنابة للرب ليثبت القلب على تحقيق ما وعدوا به ربهم حين يأتيهم من فضله مالم فسوف يأتيهم الله من فضله ومن ثم يصرف قلوبهم فيخلفوا الله ما وعدوه بسبب العقيدة الباطل في أنفسهم باليقين في أنفسهم أنهم سوف يحققون ذلك وقال الله تعالى(({ وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ * فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ * فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ) صدق الله العظيم

وهذا تصديق بفتوانا بالحق أن تحقيق المشيئة الفعلية هي بيد الرب مهما شاء الإنسان ومهما أراد فأنت تُريد وأنا أُريد والله يفعلُ ما يُريد ولن يتم تحقيق المشيئة الفعلية إلا أن يشاء الله رب العالمين ويا معشر الأنصار إن الإختلاف بيني وبين علم الجهاد هو في عدم الفصل بين المشيئتين ، مشيئة العبد و مشيئة الرب سُبحانه فأما علم الجهاد فجعلها مشيئة واحدة وأفتى بأنها لله جميعاً المشيئة الإختيارية والمشيئة الفعلية وليس للعبد أي دخل في ذلك إذاً ياقوم لماذا يُحاسب الله عباده وهو لا يُكلف نفساً إلا وسع قُدرتها فإذا لم يجعل لها قدرة الإختيار فلماذا يُحاسبها يا علم الجهاد فيدخلها نار جهنم وسوف أضرب لك على ذلك مثلاً يا علم الجهاد لو قال الله لك يا علم الجهاد إرفع ذلك الجبل على رأسك ومن ثم ذهبت فلن تستطيع أن ترفعه فإن عذبك الله بسبب عدم رفعه أفلا ترى ذلك ظلم من ربك سُبحانه لو فعل لأنه لم يخول لك القدرة على تنفيذ أمره إذاً يا علم الجهاد إن سبب مُحاسبة الله لعباده في سوء الإختيار لأنه خولهم القدرة على الإختيار إما شاكراً وإما كفوراً ومن اختار مايرضي الله صرف الله قلبه إلى ما يحبه الله ويرضاه وحبب الله ذلك العمل الصالح إلى أنفسهم وزينه في قلوبهم تصديقاً لقول الله تعالى)(((وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ)صدق الله العظيم (الحجرات

ولكن الله لا يُزين للذين كفروا الكفر والفسوق والعصيان وذلك لأن الله لا يرضى لعباده الكفر والفسوق والعصيان ولكن الله بسبب إعراضهم جعل للشيطان عليهم سُلطاناً فهو وليهم الباطل والشيطان بدوره زين في قلوبهم الكفر والفسوق والعصيان تصديقاً لقول الله تعالى (( فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ))

وتصديقاً لقول اله تعالى((وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ) (النمل: 24).

وتصديقاً لقول الله تعالى((وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (43)الانعام

وذلك لأن الله جعل للشيطان عليهم سُلطاناً بسبب إعراضهم تصديقاً لقول الله تعالى ((اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ (19)المجادلة وليس شيطاناً واحداً بل لكُل معرض يقيض الله له قريناً شيطانااً رجيماً تصديقاً لقول الله تعلى (((( وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَانِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ(36)وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنْ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ(37)حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَالَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ(38)صدق الله العظيم

وتصديقاً لقول الله تعالى((قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ ( 27 ) قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ ( 28 ) مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ( 29 ) يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ( 30 ) صدق الله العظيم

ولله الحُجة البالغة فاتبعوني أهدكم بالذكر صراط العزيز الحميد بصيرة من الله لرسوله والتابعين تصديقاً لقول الله تعالى((( فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ(43)وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ(44)صدق الله العظيم

الداعي إلى صراط العزيز الحميد بالقرآن المجيد خليفة الله الإمام ناصر مُحمد اليماني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المشيئة الإختيارية جعلها الله بيد العبد وتحقيق المشيئة على الواقع بيد الرب وحده لا شريك لله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلام الله يتكون من علوم غيبية حق على الواقع الحقيقي منها أخبار ما قبلكم ومنها أخباركم ومنها أخبار من بعدكم .
» تحذيرٌ ونذيرٌ من الله الواحد القهار إلى كافة الأحزاب المعرضين عن داعي الله للاحتكام إلى الكتاب فاتقوا الله يا أولي الألباب ..
» الرد على الادريسي ..حسبي الله على كُل من يضل عن سبيل الله بلهو الحديث .
»  من يعتقد بشفاعة العبيد بين يدي الرب المعبود فقد أشرك بالله
» المُتشابه فقط لا يعلم تأويله إلا الله ولم يقول أن القرأن لا يعلم تأويله إلا الله فهذا إفتراء على الله بغير الحق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني  :: النبأ العظيم وأشراط الساعة الكبرى ... :: الرد على أعداء الحق والدين-
انتقل الى: